للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- الخامِسُ: الإقسَامُ عَلى ذلِك َ الشَّخْص ِ باِلأَقسَامِ المغلظةِ أَنهُ هُوَ فلانٌ، وَقِرَاءَة ُ قوَارِعِ القرْآن ِ عَليْهِ، وَتَحْرِيْجُه

- سَبَبُ ظهُوْرِ الأَحْوَال ِ الشَّيْطانِيَّةِ: انتِشارُ الكفرِ وَالجهْل ِ وَالمعَاصِي وَالبدَع. وَسببُ اندِثارِهَا وَانْحِسَارِهَا: ظهُوْرُ الإيْمَان ِ، وَالعِلمِ وَالسُّنَّة

- فصْل في بيان ِأَنَّ كثِيْرًا مِنْ أُوْلئِك َ المقبُوْرِيْنَ المسْتغاثِ بهمْ زَنادِقة ٌ أَوْ ضُلالُ مُبْتَدِعَة ٌ، بَلْ مِنْهُمْ يَهُوْدُ وَنَصَارَى وَبَاطِنِيَّة ٌ وَرَوَافِضُ، وَأَنَّ كثِيْرًا مِنْ قبوْرِهِمْ مُخْتَلقٌ لا صِحَّة َ له

- كثِيرٌ مِنَ الضُّلال ِ يُعَظمُ قبرَ مَنْ يَكوْنُ في الحقِيْقةِ كافِرًا أَوْ زِندِيقا

- حِكاية ُ عِرَاقِيٍّ زَعَمَ أَنَّ قبرًا اخْتَلقهُ: قبرٌ لأَحَدِ آل ِ البيْتِ وَهُوَ ليْسَ كذَلِك َ! وَإضْلالهُ كثِيرًا مِنَ الجهّال ِ وَالضُّلال ِ بحِيْلةٍ صَنَعَهَا، وَذلِك َ سَنَة َ (٥٣٥هـ)، وَانْكِشَافُ أَمْرِهِ بعْدَ ذلِك. وَمَا بقِيَ خَافِيًا أَكثرُ وَأَعْظم

- فصْل في بيان ِ حَال ِ أَحْمَدَ البدَوِيِّ، صَاحِبِ «طنْطا»

<<  <   >  >>