وأما دفع الامراض القلبية وتقرير الهداية والتوحيد والأحكام الدينية في القلوب فلم يكن يهتدي إليه، كأنه لم يظفر بشيء منه.
("إزالة الأوهام" ص ١٢٨)
(٨) وبالجملة فكانت تلك المعجزة من قبيل اللعب والشعبذة، وكان الطين يبقى على حقيقته طيناً، كعجل أخذه السامري من زينة القوم (إزالة الأوهام كلان ص ٣٣)
(٩) قد بعث الله تعالى في هذه الأمة مسيحاً أفضل وأرفع في جميع الكمالات عن المسيح السابق، وسماه غلام أحمد. ("دافع البلاء" ص ١٣)
(١٠) بعث الله تعالى في هذه الأمة مسيحاً أفضل من المسيح الأول في جميع الكمالات، والذي نفسي بيده لو كان عيسى بن مريم في زمان أنا فيه لما استطاع عملاً مما عملته، ولم يكد يظهر المعجزة التي ظهرت مني. ("حقيقة الوحي" ص ١٤٨)