(١) الكافية الشافية ص ١٩٧. وقال في طريق الهجرتين ١/ ٣٢٨: «إنه كتاب لم يطرق العالم له نظير في بابه، فإنه يهدم فيه قواعد أهل الباطل من أُسِّها، فخرت عليهم سقوفهم من فوقهم، وشيد فيه قواعد أهل السنة والحديث؛ وأحكمها، ورفع أعلامها، وقررها بمجامع الطرق التي تقرر بها الحق من العقل والنقل والفطرة والاعتبار، فجاء كتابًا لا يستغني من نصح نفسه من أهل العلم عنه».