أولهم: سنان بن الأشل بن علوان بن العبيد بن عريج بن عمليق بن يلمع بن عابر بن إسليما بن لوذ بن سام بن نوح، ويكنى أبا العباس وهو فرعون إبراهيم. والثاني: الرّيان بن الوليد بن ليث بن فاران بن عمر بن عمليق بن يلمع. وهو فرعون يوسف. والثالث: الوليد بن مصعب بن أبي أهون بن الهلواث بن فاران بن عمرو بن عمليق بن يلمع. وهو فرعون موسى. قال: كان فرعون يوسف جد فرعون موسى واسمه برخوز. (المحبر لابن حبيب صفحة ٤٦٧) . (٢) عبد الله بن الزّبعري: بن قيس السهمي القرشي، أبو سعد، شاعر قريش في الجاهلية، كان شديدا على المسلمين إلى أن فتحت مكة، فهرب إلى نجران، فقال فيه حسان أبياتا منها: فلست إلى الذوائب من قصيّ ... ولا في عزّ زهرة إذ تسامى ولا في الفرع من أبناء عمرو ... ولا في فرع مخزوم الكرام فلما بلغته عاد إلى مكة المكرمة، فأسلم واعتذر، ومدح النبي صلّى الله عليه وسلّم في قصيدة فأمر له بحلة. (انظر: الأغاني: ١ و ٤ و ١٤. والأعلام: ٤/ ٨٧) . (٣) كذا في (الأصل المخطوط) و (الإتقان) ١/ ١٢١. أما في (جامع البيان) ٩/ ١٧٥. و (مجمع البيان) ٤/ ١٠٦: و (ابن هشام) : ٤/ ٦١ إذ أجاري الشّيطان في سنن الغيّ ... ومن قال ميله مثبور واستشهد به محمد فؤاد عبد الباقي في (معجم غريب القرآن) : ٢٤٤: إذ أباري الشّيطان في سنن الغيّ ... ومن قال ميله مثبور