(٢) (أحمد بن عامر الشافعي أبو حامد المروزي، الإمام الكبير، صاحب التصانيف، وصاحب أبي إسحاق المروزي، تفقه به أهل البصرة، تـ: (٣٦٢ هـ) "قلادة النحر في وفيات أعيان الدهر" (٣/ ١٨٩). (٣) زاد في (ص): (أنه). (٤) (الشيخ الإمام أبو نصر أحمد بن محمد بن مسعود الوَبَري الإمام الكبير الحنفي) "سلم الوصول إلى طبقات الفحول" (١/ ٢٣٥). (٥) ذكر حاجي خليفة صاحب كشف الظنون هذا الكتاب على أنّه مؤلّفٌ من مؤلّفات الحنفيّة، وقد ذكر أنّه حنفيّ توفّي سنة ٦٠٨ هـ، وفي كتب الحنفيّة نقلٌ عنه غير كثيرٍ، ولا يُعرف إلا بهذا الاسم. كشف الظنون (٢/ ١٢٣٠)، وفي كتب تراجم الحنفيّة اثنان يُلقّبان بهذا اللقب لا تذكر سنة وفاتهما: أحدهما: أحمد بن محمّد بن مسعود أبو نصر الوبريّ، وقد شرح مختصر الطحاويّ، كما في الجواهر المضية (١/ ٣١٦). والثاني: محمّد بن أبي بكر زين الأئمّة المعروف بخمير الوبريّ الخوارزميّ، له كتاب الأضاحي، الجواهر المضيّة (٢/ ١٨٣). ولا يمكن معرفة أيٌّ منهما صاحب الفتاوى. (٦) (عبد الله بن عمر بن عيسى، أبو زيد: أول من وضع علم الخلاف وأبرزه إلى الوجود). كان فقيهًا باحثًا). نسبته إلى دبوسية بين بخاري وسمرقند، ووفاته في بخارى، عن ثلاثٍ وستين سنة). له "تأسيس النظر" في ما اختلف به الفقهاء أبو حنيفة وصاحباه ومالك والشافعي تـ: (٤٣٠) "الأعلام" (٤/ ١٠٩). (٧) في (ص): (ذر).