يصليها. فضعيف لا يقاومه وعلته أبو الربيع هذا قال الدارقطني:
(مجهول)
على أنه قد عارضه عن ابن عمر ما هو أقوى منه سندا فقال نهيك بن يريم: ثنا مغيث بن سمي قال: صليت مع عبد الله بن الزبير الصبح بغلس فلما سلم أقبلت على ابن عمر فقلت: ما هذه الصلاة. قال: هذه صلاتنا كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر فلما طعن عمر أسفر بها عثمان
أخرجه ابن ماجه (٢٢٩ - ٢٣٠) والطحاوي (١٠٤) عنه
وهذا سند صحيح كما في (الزوائد) وفي (المجموع)(٣/ ٥٣) قال الترمذي في (كتاب العلل):
قال البخاري: هذا حديث حسن)
٥ - وكان أحيانا يخرج منها في الغلس كما قالت عائشة: كن نساء المؤمنات يشهدن مع النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الفجر متلفعات بمروطهن ثم ينقلبن إلى بيوتهن حتى يقضين الصلاة لا يعرفهن أحد من الغلس
خ م (٢/ ١١٩) ن (٩٤) / ي (٢٧٧) ابن ماجه (٦٦٩) طيا (٢٠٦) حم (٦/ ٣٣ و ٣٧ و ٢٤٨) والطحاوي (١٠٤) عن الزهري عن عروة عن عائشة به
وله طريقان آخران عنها:
(١) مالك (٢١) عن يحيى بن سعيد عن عمرة بنت عبد الرحمن عنها. وقد رواه مسلم وأبو داود (٦٩) ون ت (٢٨٧) وقال: حسن صحيح والطحاوي