الألوف والخلع والأطلس بالأطرزة المزركشة، وأنواع القماش المفصل بالسمور والوشق والسنجاب والبراطس والأطرزة المزركشة والملمع والباهي والساج والعتابي من السكندري وفاخر المقزع والمصوغات المجوهرة والذهب وأنواع المزركش لنسائهم والسكر المكرد والأشربة المختلفة بالقناطير المقنطرة إلى ما ينعم به على أعيانهم من الجواري الترك والخيل للنتاج والفحول للمهائر مع ما يطلق لهم من الأموال الجمة من الشام ويقطع باسمهم من المدن والبلاد ويملك لهم من القرى والضياع ويعطي علماءهم ويجري عليهم من الأقطاعات لهم وللائذين بهم والنجدة بجاههم من المكافآت العالية والشفاعات المقبولة في استخدام الوظائف وترتيب الرواتب واقطاع الجند والآطلاق من السجون والمراعاة في الغيبة والحضور إلى غير ذلك من تجاوز أمثال الكفاية في الانزال والمضيف لهم ولاتباعهم منذ خروجهم من بيوتهم إلى حين عودتهم إليها مع مواكلة السلطان مدة إقامتهم بحضرته غداءً وعشاء والدخول عليهم في المحافل والخلوات وملازمته في أكثر الأوقات: وإن وجدت لساناً قائلاً فقل.
ثم قال: وهم الآن يقلعون بتلك الريح ويستفتحون بتلك المفاتيح.
٢٧٢ - آل رجاء - بطن من زبيد من القحطانية، وزبيد يأتي نسبه عند ذكره في حرف الزاي كما تقدمت الاشارة إليه. قال الحمداني: ومنازلهم صرخد من البلاد الشامية.
٢٧٣ - آل رحال - بطن من زبيد أيضاً، ويأتي نسبه عند ذكره في حرف الزاي قال الحمداني: ومنازل آل رحال رخال هؤلاء غوطة دمشق.
٢٧٤ - آل رفيع - بضم الراء وفتح الفاء، بطن من غزية من القحطانية، وغزية يأتي نسبه عند ذكره في حرف الغين المعجمة، ومنازلهم مع قومهم غزية ببرية الحجاز.