انظر: "ترجمة الإمام النووي" (ص ٣٧)، و"المنهاج السوي" (ص ٤٦)، و"تذكرة الحفاظ" (٤/ ١٤٧٢)، و "ذيل مرآة الزمان" (٣/ ٢٨٨)، و "عيون التواريخ" (٢١/ ١٦٢ - ١٦٤). وما نقل من تعليل فإنه من الورع الدقيق عند الإمام النووي، والمعتاد في (الغوطة) والبلاد كثيرة الأشجار السماح بأعواد التطعيم هبةً أو إهداءً، والتقليم أنفع للشجر، وقل أن يوجد بين الناس من يكره ذلك. (١) عبارة صوفية، مأخوذة من (المكاشفة)، وهي تطلق بإزاء تحقيق زيادة الحال، وتطلق بإزاء تحقيق الإشارة، كذا في "المصطلح الصوفي" (١٤٠) لابن عربي! وانظر "رشح الزلال" للكاشاني (١٢٠). (٢) انظر ترجمته في: "البداية والنهاية" (١٣/ ٢٨٢)، و"فوات الوفيات" (٣/ ٣٠١)، و"شذرات الذهب" (٥/ ٣٥٩). (٣) انظر: "تاريخ الإسلام" (ورقة ٥٧٧)، و "ترجمة الإمام النووي" (ص ٣٦)، و"المنهاج السوي" (ص ٤٧).