والآية: من سورة النمل / ٦٠ وتمامها: {أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَةجَةٍ مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَةا أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ}. ٢ - أنظر: خاتمة المصدر السابق: ٢/ ٤٣٣. ٣ - وقد ذكر الزركلي في الأعلام: ٤/ ٢٩٩، أن جزءاً مخطوطاً منه بالخزانة العامة بالرباط رقم (٨٨٢= د)، وأخطأ في ذلك، لأن هذا الجزء خاص بنوازل أبي الحسن عيسى بن علي الشريف العلمي، كما وقع في نفس الخطأ بن عبد الله في معلمة الفقه المالكي: ١٤٧، حيث أدرج هذه النوازل ضمن مؤلفات التُّسولي"، وقد طبعت هذه النوازل بالمغرب وليس فيها ما يدل على أن التُّسولي جمعها إذ أُثْبِت عليها أنّها من تأليف عيسى بن علي العلمي نفسه. ٤ - أنظر: الشرب المحتضر: ١٩. ٥ - أنظر: سلوة الأنفاس:١/ ٢٣٨. ٦ - أنظر: شجرة النور: ٣٩٧. ٧ - أنظر: الفكر السامي: ٤/ ١٣٢.