(٢) مقدمة تفسير سورة الفاتحة ص ١١. (٣) المصدر السابق ص ١٢. (٤) ذكره الطبري في مقدمة تفسيره. (٥) كيف نتعامل مع القرآن العظيم ص ٢٠٢. (٦) قال الحليمي فيما نقله عنه البيهقي في الشعب (٥/ ٢٤٣، ٢٤٤): ومعنى إعراب القرآن شيئان: أحدهما أن يحافظ على الحركات التي بها يتميز لسان العرب عن لسان العجم، لأن أكثر كلام العجم مبني على السكون وصلا وقطعا، ولا يتميز الفاعل من المفعول، والماضي من المستقبل باختلاف حركات المطالع .. والآخر: أن يحافظ على أعيان الحركات، ولا يُبدَّل شيئًا منه بغيره، لأن ذلك ربما أوقع في اللحن أو غير المعنى. أ. هـ.
وبفضل الله يتم تعليم النطق السليم للكلمات مع تعلم أحكام التجويد في حلقات القرآن المنتشرة في كل مكان.