ثامناً: ما نشره الإعلام الفاسد من إثارة المشاكل والحزازات بين الزوج وأهل الزوجة، وبين الزوجة وأهل الزوج، ولهذا كانت هذه العلاقة قائمة حين الخطبة وبعدها مع سوء الظن والتحرز الزائد.
تاسعًا: عدم الجدية في تحمل مسئولية الحياة والأطفال من قبل الشباب والفتيات، لأن الغالب نشأ على حياة العبث واللهو وعدم أخذ الأمور بجدية.
عاشراً: كثرة الملهيات والمفسدات ووسائل السفر وانتشار الفتن التي ربما تجرف الشاب أو الفتاة إليها وتصرفهم عن الزواج.
الحادي عشر: إقامة علاقات محرمة بين الشاب والفتاة فتجعل الشاب يؤخر الزواج والفتاة ترفض الخطاب.
الثاني عشر: تمسك بعض الأهل ببناتهم رغبةً في رواتبهن أو خدماتهن، والتحرج من زواج الصغيرة قبل الكبيرة، وغير ذلك.