للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أعدته هنا لفحش عبارة المصنف فيه الخارجة عن اللغة والمنطق ولغرابة تعليل الشارح. في خرف خرف الثمار جناه. الشارح صوابه جناها. في جفف جفاف الطير كغراب ع لاسد وحنظلة واسعة فيها أماكن كثيرة. قلت صوابه واسع فيه لأنه يعود إلى الموضع. في خلف وحد الفأس أو رأسه الشارح الصواب رأسها قلت المصنف قال بعدها والفأس العظيمة فذهوله هنا عن التأنيث مثل ذهوله عن تأنيث القدر في ملح وبعده وخلفوه أحمالهم تخليفا خلوه الشارح صوابه خلوها قلت لعل الأحمال مثال في خيف الخيفان الجراد قبل أن يستوي جناحاها الشارح صوابه جناحاه بتذكير الضمير وبعده أو لأنها في سفح جبل والصواب لأنه أي المسجد وبعده ولا تكون خيفآء بالضم اللقمة وما أزدققتها بيدك أي أي أخذتها قلت صوابه وما أزدقفته بيدك أي أخذته في سئف سئفت يده كفرح ومنع سأفا ويحرك تشققت وتشعث ما حول الأظفار وعي سئفة أو هي تشقق الأظفار الشارح قوله أو هي صوابه أو هو قلت قوله ما حول الأظفار كان الأولى أظفارها وقوله وهي سئفة يرجع إلى الفعل الذي على وزن فرح وبقى الفعل الثاني من دون نعت في سحف سحف الشحم عن ظهرها قشرها الشارح الصواب قشرة ونص عبارة ابن الأعرابي قشره من كثرته ثم شواها أي قشر الشحم ثم شوى الشاة هذا هو الصواب اه وهذا أيضا تقدم بحروفه في شرف وأمرنا أن نستشرق العين والأذن نتفقدهما ونتأملهما كيلا يكون فيهما نقص من عور أو جدع أي نطلبهما شريفين بالتمام الشارح الصواب شريفتين قلت وبقى النظر في قوله من عور إذ الأولى من عمش في صرف من الصرف في الدراهم وهو فضل بعضه على بعض قلت الصواب بعضها وبعده صرف الشراب لم يمزجها الشارح الصواب لم يمزجه وبعده الصرفان محركة الموت والنحاس والرصاص وتمر رزين صلب المضاغ يعدها ذوو العيالات والاجرآء والعبيد لجزائها الشارح قوله يعجها كذا في النسخ وصوابه يعده وقوله لجزائها صوابه لجزائه أي عظم وقعه قلت وبقى النظر في قوله المضاغ والعيالات في غيف غافت الشجرة مالت أغصانها يمينا وشمالا كتغيف الشارح كذا في النسخ والصواب كتعيفت في قلف القلفة بالضم جلدة الذكر قلف كفرح والقلف بالفتح اقتطاعه من أصلخ قلت الصواب اقتطاعها من أصلها وهذا أيضا تقدم ذكره في كوف الكوفة بالضم الرملة الحمرآء المستديرة إلى أن قال ومدينة العراق الكبرى وقبة الإسلام ودار هجرة المسلمين سمى لاستدراتها الشارح هكذا في النسخ وصوابه سميت قلت وبقى النظر في قوله الرملة فإنه قال في اللام الرمل م واحدة رملة وعبارة الصحاح الرمل واحد الرمال اخص منه في صلق وقد

<<  <   >  >>