خُرُوجُ الدَّابَّة
{وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُواْ بِآيَاتِنَا لاَ يُوقِنُون} {النَّمْل/٨٢}
هَذَا الحَدِيثُ هُوَ الَّذِي جَعَلَني أَسْتَفْتِحُ كِتَابَ أَهْوَالِ الْقِيَامَةِ وَالدَّارِ الآخِرَةِ بِذِكْرِ الدَّابَّة:
عَن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال: " إِنَّ أَوَّلَ الآيَاتِ خُرُوجًا: طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا، وَخُرُوجُ الدَّابَّةِ عَلَى النَّاسِ ضُحَىً، وَأَيُّهُمَا كَانَتْ قَبْلَ صَاحِبَتِهَا: فَالأُخْرَى عَلَى إِثْرِهَا قَرِيبَاً " ٠
[رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم: ٢٩٤١ / عَبْد البَاقِي]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute