للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لَوْ كَانُواْ محْتَرَمِين: لَمَا تَطَاوَلُواْ عَلَى الصَّادِقِ الأَمِين

لَوْ عَرَفُوهُ لأَحَبُّوه، وَلَكِنَّ الإِنْسَانَ عَدُوُّ مَا يَجْهَل ٠٠!!

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم: {لَتُبْلَوُنَّ في أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَذًى كَثِيرَاً وَإِنْ تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِن عَزْمِ الأُمُور} {آلِ عِمْرَان/١٨٦}

رَدًّا مِنيِّ عَلَى ذَلِكَ اللَّعِين؛ الَّذِي تَطَاوَلَ عَلَى الصَّادِقِ الأَمِين: أَقُولُ لَهُ وَلأَمْثَالِهِ مِنَ الشَّيَاطِين:

<<  <   >  >>