للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَيُؤْتَى بِالرَّجُلِ مِن أَهْلِ النَّارِ فَيَقُولُ جَلَّ وَعَلاَ لَهُ: يَا ابْنَ آدَم؛ كَيْفَ وَجَدْتَ مَنْزِلَك ٠٠؟

فَيَقُول: أَيْ رَبّ؛ شَرَّ مَنْزِل؛ فَيَقُولُ لَه: أَتَفْتَدِي مِنهُ بِطِلاَعِ الأَرْضِ ذَهَبَاً؛ فَيَقُول: أَيْ رَبِّ نَعَمْ؛ فَيَقُول: كَذَبْت؛ قَدْ سَأَلْتُكَ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ وَأَيْسَرَ فَلَمْ تَفْعَلْ؛ فَيُرَدُّ إِلى النَّار " ٠ [صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحَةِ بِرَقْم: ٣٠٠٨، وَقَالَ الإِمَامُ الذَّهَبيُّ في التَّلْخِيص: صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الإِمَامِ مُسْلِم]

هَذِهِ جَهَنَّم

<<  <   >  >>