للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أَنَا لاَ آمُرُكَ أَنْ تَنْصَرِفَ عَنِ الْقُرْآنِ أَوْ أَنْ تَهْجُرَه، وَلكِن أُرِيدُ أَن أَقُولَ لَكَ قَوْلاً أَرْجُو أَنْ تَذْكُرَه: مِنَ الخَطَإِ الشَّنِيع: أَنْ نَعْتَقِدَ أَنَّ القُرْآنَ وَحْدَهُ هُوَ مَصْدَرُ التَّشْرِيع ٠٠!!

<<  <   >  >>