(٢) انظر التعليقة رقم (١) في " تيسير الوصول ": ج ٣ ص ١٧٦. (٣) ولكن يقويه رواية البيهقي له، وما سيأتي في ص ٤٤٦ من حَدِيثَيْ رافع وعلي
[تَعْلِيقُ مُعِدِّ الكِتَابِ لِلْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ]: (*) في الكتاب المطبوع ورد خطأ طباعي (هَذِهِ الخُطْبَةَ الَّتِي سَمِعَهَا مِنْ الشَّيْخاَنِ ... ) والصواب ما أثبته من " الصحيحين "، وما يليه في ظني ما جاء بعده ووضعته بين [ ..... ]. (**) في " المدخل إلى السنن الكبرى "، تحقيق الدكتور محمد ضياء الرحمن الأعظمي: (٢٩) باب من رخص في كتابة العلم وأحسبه حين أمن من اختلاطه بكتاب الله - جَلَّ ثَنَاؤُهُ -، ٢/ ٢٣٨، حديث رقم: ٧٦٤، الطبعة الثانية: عام ١٤٢٠ هـ، نشر مكتبة أضواء السلف. المملكة العربية السعودية. ( ... ) المصدر السابق: ٢/ ٧٦٥، حديث رقم ٧٦٥. وانظر فيه رأي البيهقي. اا