للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا}.

بعد هذا البيان القرآني نخرج بنتيجة: وراثة الأرض على أساسٍ إيمانيٍّ إسلامي، فالأرض المقدسة كانت لليهود، فلما كفروا فقدوا أيَّ حقٍّ لهم فيها، وأورثها الله للمسلمين، وجعلها لهم حتى قيام الساعة.

***

<<  <   >  >>