للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَذكر: " الْعَامِل على الصَّدَقَة بِالْحَقِّ ".

وَسكت عَنهُ، وَيَنْبَغِي أَن يكون حسنا.

وَذكر: " لَا تحل الصَّدَقَة لَغَنِيّ إِلَّا لخمسة "، وَلم يعزه.

وَذكر: " إِن الصَّدَقَة لتطفئ غضب الرب ".

وَحسنه وَهُوَ ضَعِيف.

وَذكر: " صَدَقَة الْمَرْأَة على زَوجهَا وأيتام فِي حجرها ".

وَهُوَ مُنْقَطع.

وَذكر: " مَا وقى بِهِ الْمَرْء عرضه فَهُوَ صَدَقَة ".

وَأسْقط مِنْهُ لَفْظَة، وَأعْرض عَمَّن يعتل بِهِ.

وَذكر: " اجْعَلْهُ فِي قرابتك ".

وَترك مِنْهُ زِيَادَة.

وَذكر: " الْيَوْم أسبق أَبَا بكر ".

وَلم يكثر فِيهِ على هِشَام بن سعد إكثاره عَلَيْهِ فِي غَيره.

وَذكر حَدِيث الَّذِي جَاءَ بِمثل بَيْضَة من ذهب.

وَنبهَ على كَونه من رِوَايَة ابْن إِسْحَاق، وَقَالَ: قد تقدم فِي مَوضِع كَذَا، فأوهم أَنه لم يمر قبله.

وَذكر: " الْيَد الْعليا المتعففة ".

وَلَيْسَ بموصل الْإِسْنَاد، وَأتبعهُ قولا تنتسب بِهِ لَفْظَة إِلَى غير راويها، وَإِنَّمَا عَنى بهَا إِلَّا رِوَايَة أَيُّوب.

<<  <  ج: ص:  >  >>