كل مُجْتَهد مُصِيب وَقَالَ قَائِلُونَ الْمُصِيب وَاحِد وَلم يذهب إِلَى تخطئة على ذُو تَحْصِيل أصلا
الأَصْل الثَّامِن
أَن فضل الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم على حسب ترتيبهم فِي الْخلَافَة إِذْ حَقِيقَة الْفضل مَا هُوَ فضل عِنْد الله عز وَجل وَذَلِكَ لَا يطلع عَلَيْهِ إِلَّا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
وَقد ورد فِي الثَّنَاء على جَمِيعهم آيَات وأخبار كَثِيرَة وَإِنَّمَا يدْرك دقائق الْفضل