أَخَذَ مِنَ الصَّحَرَاءِ // طَلْحَةُ ضَعَّفُوهُ //
٢٨٦ - حَدِيث وهب الله بْنِ رِزْقٍ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ بكر حَدثنَا الْأَوْزَاعِيّ حَدثنَا عَطَاءٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ سَمِعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُولُ إِنَّ للَّهِ مَلَكًا لَوْ قِيلَ لَهُ الْتَقِمِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ لَفَعَلَ // حَدِيثٌ مُنْكَرٌ أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ //
٢٨٧ - حَدِيث فِي فاروق شيخ الْإِسْلَام عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو فِي حَملَة الْعَرْش مَا بَين موق عينه إِلَى مُؤخر عينه خَمْسمِائَة عَام
٢٨٨ - حَدِيثُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ حَدَّثَنِي عَطَاءُ ابْن دِينَارٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ خَلَقَ الله اللَّوْح الْمَحْفُوظ كمسيرة خَمْسمِائَة عَامٍ فَقَالَ لِلْقَلَمِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْخَلْقَ وَهُوَ عَلَى الْعَرْشِ اكْتُبْ عِلْمِي فُيِ خَلْقِي فَجَرَى بِمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ // إِسْنَادُهُ لَوْلا ابْنُ لَهِيعَةَ جَيِّدٌ //
٢٨٩ - حَدِيثُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَغَيْرِهِ عَنْ أَبِي هَاشِمٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قِيلَ لَهُ إِن أُنَاسًا يَقُولُونَ بِالْقَدَرِ فَقَالَ يُكَذِّبُونَ بِالْكِتَابِ لِأَن أخذت شعر أحدهم لأنصرنه إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى عَرْشِهِ وَكتب مَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَة وَإِنَّمَا يُجْرِي النَّاسَ عَلَى أَمْرٍ قَدْ فَرَغَ مِنْهُ // أَبُو هَاشِمٍ هُوَ يَحْيَى بْنُ دِينَارٍ حُجَّةٌ //
٢٩٠ - حَدِيثُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَكَمِ بْنِ أَبَانٍ أَحَدِ الضُّعَفَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ {ثُمَّ لآتِيَنَّهُمْ مِنْ}
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute