قَالَ هم الَّذين يأوون إِلَى مساجدي كَمَا تأوي النسور إِلَى أوكارها
٣٢٣ - حَدِيثُ ابْنِ عُلَيَّةَ عَنِ الْجَرِيرِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ قَالَ حَدَّثَنِي كَعْبٌ أَنَّ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ للَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ لَهُنَّ دَوِيٌّ حَوْلَ الْعَرْشِ كَدَوِيِّ النَّحْلِ يُذَكِّرْنَ بِصَاحِبِهِنَّ
٣٢٤ - حَدِيث حَمَّاد بن سَلمَة عَن ثَابت عَن مطرف بن عبد الله عَن كَعْب قَالَ إِن للْكَلَام الطّيب حول الْعَرْش لدويا كَدَوِيِّ النَّحْل يذكر بِصَاحِبِهِ // كِلَاهُمَا ثَابت عَن كَعْب الْأَحْبَار //
٣٢٥ - حَدِيث إِسْمَاعِيل بن علية عَن أَيُّوب عَن أبي قلَابَة قَالَ لما أهبط الله تَعَالَى آدم قَالَ يَا آدم إِنِّي مهبط مَعَك بَيْتا يُطَاف حوله كَمَا يُطَاف حول عَرْشِي وَيصلى عِنْده كَمَا يصلى عِنْد عَرْشِي فَلم يزل كَذَلِك حَتَّى كَانَ الطوفان رفع فَكَانَت الْأَنْبِيَاء تحجه يأتونه فَلَا يعْرفُونَ مَوْضِعه حَتَّى بوأه الله تَعَالَى لإِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام // وَهُوَ ثَابت عَن أبي قلَابَة وَأَيْنَ مثل أبي قلَابَة فِي الْفضل وَالْجَلالَة هرب من تَوْلِيَة الْقَضَاء من الْعرَاق إِلَى الشَّام //
٣٢٦ - حَدِيث أَحْمد بن يُونُس حَدثنَا زُهَيْر بن مُعَاوِيَة حَدثنَا أَبُو إِسْحَاق عَن عَمْرو بن مَيْمُون قَالَ لما تعجل مُوسَى إِلَى ربه رأى فِي ظلّ الْعَرْش رجلا يغبطه فَسَأَلَ الله أَن يُخبرهُ باسمه فَقَالَ لَا وَلَكِنِّي أحَدثك بِشَيْء من فعله كَانَ لَا يحْسد النَّاس على مَا آتَاهُم الله من فَضله وَلَا يعق وَالِديهِ وَلَا يمشي بالنميمة // عَمْرو من كبار عُلَمَاء الْكُوفَة وإسنادها قوي رَوَاهُ الْعَبْسِي عَن أَحْمد //
٣٢٧ - حَدِيث الْمُعْتَمِر بن سُلَيْمَان عَن لَيْث عَن مُجَاهِد قَالَ مَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute