وبالنظر إلى حقيقة هذه الأعياد نجد أن مبناها على الحوادث التي جرت لعيسى عليه السلام، حيث اتخذوا أيامها أعياداً وأفراحاً، ابتداء من البشارة وانتهاء بالصلب كما في زعمهم، وقوام هذه الاحتفالات الشرب واللهو والفسوق ويتجلى ذلك واضحاً في عيد الفصح والصليب، وهذا هو حال من استحوذ عليه الشيطان.
وإليك نموذجاً فيه الأعياد النصرانية المتقدمة ووقت الاحتفال بها من كل شهر مقرونة بالشهور السريانية والقبطية: