وقد أحسن الدكتور محمد مصطفى الأعظمي عندما قال في حقَّه - كما في تقدمة المعهد للكتاب ص١٧-:
" إنَّه كتاب عظيم لو قُدَّرَ له أن يُنشر في وقته وبعد إعداده مباشرة لكان له أعظم الأثر على دراسات السنة والحديث وعلومه في سائر أنحاء الدنيا، وهو لا يزال قادراً على تغيير مجرى الدراسات المعاصرة والمنتظرة في السنة، وردَّ الكثير من الشبهات المثارة حولها.
٢- "دفاع عن السنة وردَّ شُبَه المستشرقين والكُتَّاب المعاصرين".
محمد بن محمد أبو شهبة رحمه الله تعالى (١٣٣٢-١٤٠٣هـ) .
وكان تأليفه له عام (١٣٦٥هـ) ، وقد صدرت له طبعات عدة، منها: طبعة صدرت عام (١٤٠٩هـ) ، عن مكتبة السنة في القاهرة وعدد صفحاته (٢٥٠) صفحة، وقد ضُمَّ إليه كتابه الآخر الذي لم ينُشر من قبل.
٣ - "بيان الشُّبَه الواردة على السنة قديماً وحديثا وردّها ردّاً علمياً صحيحاً".
وقد وصف رحمه الله تعالى كتابه الثاني هذا بقوله في ص ٣٢٩ منه:
" هذا الكتاب الذي يعتبر عُصارة ذهني وعقلي وقلبي وخلاصة عمرٍ طويلٍ في دراسة السنة النبوية المطهرة والردود على ما يثار حولها من شُبَهٍ وتجنياتٍ وأباطيل، ما يزيد عن ثلث قرن من الزمان، ولله الحمد والمنة".
وكتابه هذا يقع في (١٤٤) صفحة.
٤ – "السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي".
مصطفى حسني السباعي رحمه الله تعالى (١٣٣٣-١٣٨٤هـ) .
وتاريخ مقدمته له كان عام (١٣٦٨هـ) . وصدر له طبعات عدة، الثانية منها