للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فمن ألحق أحد القسمين بالأخر، وساواه به؛ فهو مختل الشعور.

فقال الرجل: جزاك الله خيرا، فلقد أزلت عني كل إشكال، واقتنعت بذلك غاية الاقتناع.

<<  <   >  >>