(٢) عن الجرح والتعديل ج ٣/ ق ٢/ ١٩٣ وأبي عبيد الله هو وزير المهدي كذا ذكره الخليلي في الإرشاد حيث أورد الخبر في ج ٢/ ٦٠٠ في ترجمة محمد بن إسحاق. (٣) في الجرح والتعديل ج ٣/ ق ٢/ ١٩٣ (وثم) وفي الأصل (وعنده) وهو الصواب. (٤) في الجرح والتعديل ج ٣/ ق ٢/ ١٩٣ (فقال محمد بن إسحاق أعرضوا علي … ). (٥) في الجرح والتعديل ج ٣/ ق ٢/ ١٩٣ (فإني أنا بيطاره) وبقيته (فقال مالك: دجال من الدجاجلة يقول: أعرضوا على علمي) وذكره الذهبي في ميزان الاعتدال ج ٣/ ٤٦٩ باختصار. (٦) محمد بن علي بن داود بن أخت عراك، مضت ترجمته. (٧) (خ ت س ق) إبراهيم بن المنذر بن عبد الله بن المنذر بن المغيرة الأسدي الخزامي أبو إسحاق المدني، روى عن ابن عيينة وغيره، وعنه البخاري وابن ماجة، وروى الترمذي والنسائي عنه أيضاً بواسطة، وأبو زرعة وأبو حاتم وغيرهم. قال عنه أبو حاتم: "صدوق" ت ٢٣٥ أو ٢٣٦ هـ، انظر: تهذيب التهذيب ج ١/ ١٦٦ - ١٦٧. (٨) في ميزان الاعتدال ج ٣/ ٤٧٠ "قال علي: سمعت ابن عيينة يقول: ما سمعت أحداً يتكلم في ابن إسحاق إلا في قوله في القدر" وفي تهذيب التهذيب ج ٩/ ٤٠ عن ابن عيينة قال: "جالست ابن إسحاق منذ بضع وسبعين سنة وما يتهمه أحد من أهل المدينة ولا يقول فيه شيئاً .. " وفي ميزان الاعتدال ج ٣/ ٤٦٩ قال ابن عيينة: "رأيت ابن إسحاق في مسجد الخيف فاستحييت أن يراني معه أحد اتهموه بالقدر" وفيه وفي تهذيب التهذيب ج ٩/ ٤٢ قال محمد بن عبد الله بن نمير: "كان محمد بن إسحاق يُرمى بالقدر وكان أبعد الناس منه" وفي الجرح والتعديل ٣/ ق ٢/ ١٩٢ نقل ابن أبي حاتم عن ابن عيينة أنه سئل عن محمد بن إسحاق بضعاً وسبعين سنة وما يتهمه أحد من أهل المدينة ولا يقول فيه شيئاً" وكذا في تاريخ بغداد ج ١/ ٢٢١، وانظر قول سفيان أيضاً في: المعرفة والتاريخ للفسوي ج ٢/ ٢٧.