ص395 - كتاب التهذيب في اختصار المدونة - كتاب تضمين الصناع

للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[+]مقدمة
- -ترجمة مختصرة للمصنف
- -قيمة الكتاب وصحة نسبته
- -التعريف بأصحاب مالك
- -السماعات
-(كتاب الطهارة)
-(كتاب الصلاة الأول)
-(كتاب الصلاة الثاني)
-(كتاب الجنائز)
-(كتاب الصيام)
-(كتاب الاعتكاف)
-(كتاب الزكاة الأول)
-(كتاب الزكاة الثاني)
-(كتاب الحج الأول)
-(كتاب الحج الثاني)
-(كتاب الحج الثالث)
-(كتاب الصيد)
-(كتاب الذبائح)
-(كتاب الضحايا)
-(كتاب الجهاد)
-(كتاب الأيمان والنذور)
-(كتاب النكاح الأول)
-(كتاب النكاح الثاني)
-(كتاب النكاح الثالث)
-(كتاب الظهار)
-(كتاب التخيير والتمليك)
-(كتاب الإيلاء)
-(كتاب اللعان)
-(كتاب الأيمان بالطلاق)
-(كتاب إرخاء الستور)
-(كتاب العدة وطلاق السنة)
-(كتاب الرضاع)
-(كتاب الاستبراء)
-(كتاب العتق الأول)
-(كتاب العتق الثاني)
-(كتاب التدبير)
-(كتاب المكاتب)
-(كتاب أمهات الأولاد)
-(كتاب الولاء والمواريث)
-(كتاب السلم الأول)
-(كتاب السلم الثاني)
-كتاب السلم الثالث
-(كتاب الصرف)
-(كتاب بيوع الآجال)
-(كتاب البيوع الفاسدة)
-(كتاب بيع الخيار)
-(كتاب المرابحة)
-(كتاب الوكالات)
-(كتاب البيع الغرر والملامسة)
-(كتاب العرايا)
-(كتاب التجارة إلى أرض الحرب)
-(كتاب التدليس بالعيوب)
-(كتاب الصلح)
-(كتاب الجعل والإجارة)
-(كتاب تضمين الصناع)
-(كتاب المساقاة)
-(كتاب الجوائح)
-(كتاب كراء الرواحل والدواب)
-(كتاب كراء الدور والأرضين)
-(كتاب القراض)
-(كتاب الشركة)
-كتاب الأقضية
-(كتاب الشهادات)
-(كتاب المديان)
-(كتاب التفليس)
-(كتاب المأذون له في التجارة)
-(كتاب الحمالة)
-(كتاب الحوالة)
-(كتاب الرهون)
-(كتاب الغصب)
-(كتاب الاستحقاق)
-(كتاب الشفعة)
-(كتاب الوصايا)
-(كتاب القسم)
-(كتاب الوصايا)
-(كتاب الوصايا)
-(كتاب الوديعة)
-(كتاب العارية)
-(كتاب الحبس)
-(كتاب الصدقة)
-(كتاب الهبة)
-(كتاب الهبات)
-(كتاب اللقطة والضوال)
-(كتاب الآبق)
-(كتاب تحريم الآبار)
-(كتاب الحدود في الزنا)
-(كتاب القطع في السرقة)
-(كتاب المحاربين)
-(كتاب القذف)
-(كتاب الأشربة)
-(كتاب جنايات العبد)
-(كتاب الجراح)
-(كتاب الديات)

<< < ج:

ص: > >>

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب (كتاب تضمين الصناع)

+ - التشكيل

[(كتاب تضمين الصناع)]

٢٩٥٧ - قال ابن القاسم: ومن دفع غزلاً إلى حائك لينسجه سبعة في ثمانية، فنسجه ستة في سبعة فله أخذه، وللحائك أجره كله. وقال غيره: بل بحساب ما عمل.

قال ابن القاسم: وإن شاء تركه وضمن الصانع قيمة الغزل، لأن من

<< < ج:

ص: > >>