٢ في (ب) : (لا تحل ولا ترتفع) . ٣ الإقناع للشربيني ١/٢٥، فيض الإله المالك ١/٧٤. ٤ إذا أصاب أسفل الخف نجاسة رطبة فدلكه بالأرض فأزال عينها، وبقي أثرها؛ نُظِر: إن دلكها وهي رطبة لم يجزئه ذلك، ولا تجوز الصلاة فيه. وإن جفت على الخف ودلكها وهي جافة بحيث لم تنتشر إلى غير موضعها منه فالخف نجس، ولكن هل يعفى عن هذه النجاسة؟ فيه قولان: أصحهما – الجديد -: لا تصح الصلاة به، وقال في القديم: تصح. وانظر: التهذيب ٢١٢، المجموع ٢/٥٩٨، التحقيق ١٥٥. ٥ هذا قوله القديم. حلية العلماء ١/٢٥٤. ٦ وهو قوله الجديد. المصدر السابق. ٧ في الأصل: (والخامسة) . ٨ التنبيه ١٨، الدرر البهية ٢٤. ٩ والأفضل الجمع بين الماء والأحجار. الأم ١/٣٧، كفاية الأخيار ١/١٨. ١٠ كالخشب والخزف.