وقال ابن حجر: الشافعي إنما أطلق أفضلية الصحة بالنسبة إلى الجوامع الموجودة في زمنه مثل جامع سفيان الثوري ومصنف حماد بن سلمة وغير ذلك.
٢- هو من أوائل الكتب التي دونت في الحديث.
٣- لم يكن مالك يرى الانقطاع في الإسناد قادحا، فلذلك كان يُخرِّج المراسيل والمتقطعات.
٤- خلا الكتاب من المقدمة ورتب على أبواب الفقه.
٥- امتلأ الكتاب بفتاوى مالك في موضوعات فقهية وفتاوى المجتهدين، ولذلك يعده كثير من الباحثين من كتب الفقه لا من كتب الحديث.
٦- طبع مرارا في الهند والمغرب وتونس ومصر، وأحسن طبعاته طبعة محمد فؤاد عبد الباقي.
شرّاح الموطأ: شرح الموطأ عدد من العلماء منهم:
١- يوسف بن عبد البر ت ٤٦٣هـ: الاستذكار في شرح مذاهب علماء الأمصار مما رسمه الإمام مالك في الموطأ من الرأي والآثار.
٢- سليمان بن خلف الباجي ت ٤٧٤هـ في: المنتهى شرح الموطأ.
٣- أبو بكر محمد بن العربي ت ٥٤٦هـ في: المسالك على موطأ الإمام مالك.
٤- السيوطي ت ٩١١هـ في: تنوير الحوالك شرح موطأ الإمام مالك.
٥- محمد بن عبد الباقي الزرقاني ت ١١٢٢هـ، وشرحه الأكثر شيوعا.
اختصار الموطأ: اختصره عدد من العلماء أيضا، ومنهم: ابن عبد البر ت ٤٦٣هـ، الذي اختصره في: الكافي في الفقه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute