للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[الشواهد]

"أ"

١- إِني لمن معشر أَفنى أَوائلَهم

... قيلُ الكماة: أَلا أَين المحامونا؟

لو كان في الأَلف منا واحد، فدَعوْا: ... من فارسٌ؟ خالهم إِياه يعنونا

...

بشامة بن حزن النهشلي

٢- أَلا ليت شعري: هل إِلى أُم جَحْدَر ... سبيل؟ فأَما الصبرُ عنها فلا صبرا

...

ابن ميادة

٣- {طاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذا عَزَمَ الأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ} [سورة محمد: ٤٧/٢١]

٤- {قالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعانُ عَلَى ما تَصِفُونَ} [سورة يوسف: ١٢/١٨]

٥- {فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [سورة البقرة: ٢/١٨٤]

<<  <   >  >>