لزجر البغل والخيل: عدسْ
للضأن: حا، حاءِ "دعاءٌ إلى الشرب"، هُسْ، حَجْ "لزجرها"
للمعز: عا، عاءِ، "دعاءٌ إلى الشرب" سعْ "للزجر"
للحمار: سأْ "دعاءٌ للشرب"
للكلب "طرداً له": هجْ، هجا.
للدجاج: دَجْ "دعاءٌ لها".
للسبع: جَهْ "زجراً له ليكف ويبتعد".
٢ً- والصنف الثاني يحاكون به أَصوات ما لا يعقل مثل:
قَبْ "لوقع السيف"، طاقِ "لصوت الضرب"، طَقْ "لوقع الحجر"، غاقِ "للغراب"، ماءِ "لبغام الظبي"، وَيْهِ "للصراخ على الميت"، شِيْب "صوت مشافر الإِبل عند الشرب" طِيْخ "صوت الضاحك" عِيطِ "صوت الصبيان مجتمعين".
فإِذا استعملوا الصوت بدل التلفظ باسم صاحب انقلب اسماً وتحمَّل الإِعراب كسائر الأَسماءِ، تقول: "رأَيت غاقِ وركبت عدسْ" بمعنى "رأَيت غراباً وركبت بغلاً" فتبقي الأَسماءَ مبنية على أَصلها وتقدر لها الإِعراب المناسب، أَو تعربها كالأَسماءِ المتمكنة فتقول: "رأَيت غاقاً وركبت على عدسٍ".
الاشتقاق من أسماء الأصوات: اشتقت العرب من هذه الأَسماء مصادر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute