للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

تعمد حقي ظالما ولوى يدي ... لوى يده الله الذي هو غالبه

٧- أمرتك الخير فافعل ما أمرت به ... فقد تركتك ذا مال وذا نشب

عمرو بن معد يكرب

٨- {أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَلِتَتَّقُوا وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [سورة الأعراف: ٧/٦٣]

٩- فهبها أمة هلكت ضياعا ... يزيد أميرها وأبو يزيد

قبة الأسدي

١٠- وقد زعمت أني تغيرت بعدها ... ومنذا الذي يا عز لا يتغير

كُثَيّر

١١- فقلت: تعلم أ، للصيد غرة ... وإلا تضيعها فإنك قالته

زهير

١٢- {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمالاً، الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً} [سورة الكهف: ١٨/١٠٣-١٠٤]

١٣- {وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبادُ الرَّحْمَنِ إِناثاً أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ} [سورة الزخرف: ٤٣/١٩]

١٤- وما كنت أدري قبل عزة: ما البكا ... ولا موجعات القلب حتى تولت

...

كثير

١٥- زعمتني شيخا ولست بشيخ ... إنما الشيخ من يدب دبيبا

...

أوس الحنفي

<<  <   >  >>