٢ تاريخ آداب اللغاة العربية لجورجي زيدان جـ٣ ص٦٣ وما بعدها، وأدب المقالة الصحفية في مصر للدكتور عبد اللطيف حمزة جـ١ ص١١٠، ١٢٦، ١٢٧. وتاريخ الحركة القومية للرافعي جـ٣ ص٥٣٧-٥٣٨. ٣ أغلق عباس المدارس بما في ذلك مدرسة الألسن، واستدعى أعضاء البعثات، ونفي رفاعه الطهطاوي إلى السودان، وأمر أولًا بقصر الترجمة على التركية، ثم ألغاها نهائيًا. أما سعيد فرغم أنه أتاح بعض الفرص للمصريين بإلغاء نظام الاحتكار، وإباحة الترقي في الجيش إلى رتبة ضابط، فإنه قد ألغى ديوان المدارس، وأوقف مطبعة بولاق وعطل حركة الترجمة والنشر. اقرأ: تاريخ التعليم في مصر -عصر عباس وسعيد، لأحمد عزت عبد الكريم.