٢ الواقفة، انْظُر ص"٥٣٥".٣ منافحة، تقدم ص"١٤٥".٤ الواقفة، انْظُر ص"٥٣٥".٥ فِي ط، س، ش "على من يَقُول: مَخْلُوق وعَلى من يَقُول: غير مَخْلُوق".٦ لَفْظَة "بِهِ" لَيست فِي ط، س، ش.٧ فِي ش "فنسبهم".٨ فِي ش "والضلال".٩ فِي ط، س، ش "ليشهد" وَهُوَ أوضح فِي سِيَاق الْكَلَام.١٠ فِي ط، ش "إِذْ قَالُوا".١١ فِي ط، س، ش "وَلَمْ يَنْسِبْ مَنْ قَالَ: مَخْلُوقٌ إِلَى جُزْءٍ مِنْ أَلْفِ جُزْءٍ مِمَّا نَسَبَ إِلَيْهِ الَّذِينَ خَالَفُوهُمْ مِمَّا شَاءَ اللَّهُ، وَلَكِنَّكُمْ تُغَالِطُونَ، وَالْعُلَمَاءُ بمغالطتكم عالمون...." ثمَّ أورد كلَاما وآثارًا تقع فِي ثَلَاث صفحات تَقْرِيبًا ثمَّ قَالَ: "فَاجْتِهَادُ هَذَا الْمُعَارِضِ فِي الطَّعْنِ، عَلَى مَنْ يَقُولُ: غَيْرُ مَخْلُوقٍ...." إِلَخ.كَمَا فِي الأَصْل بعد سطور، قلت: وَمَكَان الَّذِي ورد فِي النّسخ الثَّلَاث إِنَّمَا يُنَاسِبه مَكَان آخر حسب مَا ورد فِي الأَصْل، انْظُر ص"٥٧١".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute