بَاب فِي الْيَوْم الَّذِي قدم فِيهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْيَوْم الَّذِي قبض فِيهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
٢٠- بَاب فِي الْيَوْم الَّذِي قدم فِيهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْيَوْم الَّذِي قبض فِيهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
٢١٦٣- أَنبأَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ هِلالٍ الصَّوَّافُ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أنس قَالَ لما كَانَ يَوْم دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِ الْمَدِينَةَ أَضَاءَ مِنْهَا كُلُّ شَيْءٍ فَلَمَّا كَانَ الْيَوْم الَّذِي مَاتَ فِيهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَظْلَمَ مِنْهَا كُلُّ شَيْءٍ وَمَا نَفَضْنَا عَنِ النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْأَيْدِي من دَفنه حَتَّى أَنْكَرْنَا قُلُوبنَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute