للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

شُريح (١)، وحجاج بن رئاب، وسعيد بن الأدم (٢)، وأسد بن موسى (٣)، وأبو الربيع السائح، وأويس الخولاني (٤)، وسليمان بن القاسم (٥)، وعلي بن زياد، ومحمد بن نصر، وأبو الربيع الزّبدىّ (٦)، ومحمد بن عيسى التنوخي، ومحمد بن أحمد بن سهل (٧)، ومحمد بن صالح، وأحمد بن محمد الممنع، ومحمد بن حسن، وأبو يحيى بن إسحاق، والقاسم بن المحلل، وأبو بكر الإسطبل، وأبو بكر المصري، والحسن بن أحمد الكاتب (٨)، ومحمد بن عبد الرحمن بن القاسم.

***


(١) حيوة بن شريح التجيبى المصرى الفقيه الزاهد العابد (ت ١٥٨ هـ‍) أحد الزهاد والعلماء السادة، عرض عليه قضاء مصر فأبى. وقد وضعه ابن الكندى فى قمة من كان بمصر من الزهاد فى القرن الثانى الهجرى (ابن الكندى ص ٢٤، والسيوطى: حسن المحاضرة ج ١ ص ٣٠٠).
(٢) سعيد بن زكريا الأدم (ت ٢٠٧ هـ‍) بهمزة مقصورة ومهملة مفتوحتين-أبو عثمان المصرى، صدوق عابد، مات بإخميم (التقريب ت ٢٣٠٧، وحسن المحاضرة ج ١ ص ٢٨٥).
(٣) أسد بن موسى بن إبراهيم المصرى (ت ٢١٢ هـ‍) تتلمذ له من علماء مصر: الربيع الجيزى، وأحمد بن صالح وغيرهما. ومولده بمصر سنة ١٣٢ هـ‍ (حسن المحاضرة ج ١ ص ٣٤٦).
(٤) أويس الخولانى، كان يقول ليس بفقيه من يحدث بالحديث من غير عمل (طبقات الشعرانى ج ١ ص ٤٤).
(٥) انظر فى سليمان بن القاسم الزاهد المصرى مرشد الزوار ص ٤٣١،٤٣٢،٤٣٦.
(٦) هو الشيخ أبو الربيع سليمان الزّبدى، ذكره القضاعى فى تاريخه، وله حكايات مشهورة مع الوزير أبى بكر الماذرائى، وسمى الزبدى لأن الناس كانوا يشمون منه رائحة الزبد (تحفة الأحباب ص ٣٧١، والكواكب السيارة ص ٢٤٠).
(٧) أبو بكر محمد بن أحمد بن سهل الرملى (ت ٣٦٣ هـ‍) كان عابدا صالحا زاهدا قوّالا بالحق. ووضعه السيوطى فى قمة من كان بمصر من الزهاد (حسن المحاضرة ج ١ ص ٥١٥).
(٨) أبو على الحسن بن أحمد الكاتب المصرى (ت ٣٤٣ هـ‍) من كبار شيوخ المصريين، وكان أوحد مشايخ وقته. ووضعه السيوطى فى قمة من كان بمصر من الزهاد (حسن المحاضرة ج ١ ص ٥١٤، وطبقات الشعرانى ج ١ ص ١١٢)