(٢) سعيد بن زكريا الأدم (ت ٢٠٧ هـ) بهمزة مقصورة ومهملة مفتوحتين-أبو عثمان المصرى، صدوق عابد، مات بإخميم (التقريب ت ٢٣٠٧، وحسن المحاضرة ج ١ ص ٢٨٥). (٣) أسد بن موسى بن إبراهيم المصرى (ت ٢١٢ هـ) تتلمذ له من علماء مصر: الربيع الجيزى، وأحمد بن صالح وغيرهما. ومولده بمصر سنة ١٣٢ هـ (حسن المحاضرة ج ١ ص ٣٤٦). (٤) أويس الخولانى، كان يقول ليس بفقيه من يحدث بالحديث من غير عمل (طبقات الشعرانى ج ١ ص ٤٤). (٥) انظر فى سليمان بن القاسم الزاهد المصرى مرشد الزوار ص ٤٣١،٤٣٢،٤٣٦. (٦) هو الشيخ أبو الربيع سليمان الزّبدى، ذكره القضاعى فى تاريخه، وله حكايات مشهورة مع الوزير أبى بكر الماذرائى، وسمى الزبدى لأن الناس كانوا يشمون منه رائحة الزبد (تحفة الأحباب ص ٣٧١، والكواكب السيارة ص ٢٤٠). (٧) أبو بكر محمد بن أحمد بن سهل الرملى (ت ٣٦٣ هـ) كان عابدا صالحا زاهدا قوّالا بالحق. ووضعه السيوطى فى قمة من كان بمصر من الزهاد (حسن المحاضرة ج ١ ص ٥١٥). (٨) أبو على الحسن بن أحمد الكاتب المصرى (ت ٣٤٣ هـ) من كبار شيوخ المصريين، وكان أوحد مشايخ وقته. ووضعه السيوطى فى قمة من كان بمصر من الزهاد (حسن المحاضرة ج ١ ص ٥١٤، وطبقات الشعرانى ج ١ ص ١١٢)