(٢) ابن ظهيرة ص ٥٣ (٣) ز: «وفيها نعم الدنيا». (٤) ز: «خواص حرمه بحضرته»، وفى ح: «خواص خدمه بحضرته» وقد اتبعت ما ورد لدى ابن ظهيرة ص ٥٣ وهو ينقل عن ابن زولاق. (٥) المصدر السابق. (٦) الشرب: نوع عظيم الرقة والنفاسة من النسيج. (٧) أورده ياقوت بنصه مادة (دمياط) نقلا عن ابن زولاق، كما أورده أيضا ابن ظهيرة ص ٥٤ نقلا عن ابن زولاق وما بين حاصرتين منه. (٨) قرية أم إسماعيل بن إبراهيم. . . وكانت على شط بحيرة تنيس. . . وبها قبر جالينوس الحكيم. . . ويذكر أهل مصر أنه كان منها طريق إلى جزيرة قبرس فى البر فغلب عليها البحر، كما كانت مدينة من أقدم الرباطات المصرية، وحصن مصر من جهة الشرق فى زمن الفراعنة، وقد اندثرت، وتعرف آثارها-كما ذكر رمزى-بتل الفرما، على بعد ثلاثة كيلو مترات من ساحل البحر المتوسط. (خطط المقريزى ج ١ ص ٩١، وقاموس رمزى ق ١ ص ٩١). (٩) البسر: ثمر النخل قبل أن يرطب.