للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يعلن عليه الحرب، ومن كان حرباً لله تعالى؛ فهو خاسر.

قال أهل العلم: وأنواع الأذى كثيرة، منها أن يؤذي جاره، ومنها أن يؤذي صاحبه، ومنها أن يؤذي من كان معه في عمل من الأعمال ـ وإن لم يكن بينهم صداقة ـ بالمضايقة وما أشبه ذلك، وكل هذا حرام والواجب على المسلم الحذر منه.

<<  <  ج: ص:  >  >>