للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الورْدُ أحسنُ ما رأتْ عيني وأذْ ... كي ما سقى ماءُ السَّحاب الجائدُ

خَضَعَتْ نواويرُ الرّياضِ لحُسنِهِ ... فتذلّلّت تنقادْ وَهْي شوارد

وإذا تبدّى الوردُ في أَغصَانِه ... يزهو فذا مَيتٌ وهذا حاسد

<<  <   >  >>