للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

كأن أديَم الصُّبحِ قد قدَّ أنْجُمَا ... وغودر دِرْعُ اللّيل فيها مُرقَّعا

فإنّي وإنْ كان الشَّبابُ محبَّباً ... إليّ وفي قَلْبي أجلُّ وأوقعا

لآنفُ من حُسْنٍ بِشِعْري مُفْتَرى ... وآنفُ من حُسْنِ بشَعْري قُنِّعَا

[الوزير أبو مروان عبد الملك بن مثنى]

كثر القَعَاقِع، قليل البَراقِع، يَذهَب إلى التّقعير، ويرغب في التُّوعير كتب إلى ابن عُكاشة، وقد مرّ على قلعة رَبَاح، يعلمه بعدم الرّاح:

<<  <   >  >>