للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بالجسد في روابطه العضوية، إذا مرض عضو مرضت باقي الأعضاء، فقال: ((مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، كمثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)) (١).


(١) البخاري، كتاب الأدب، باب رحمة الناس والبهائم، برقم ٥٦٦٥، ومسلم في البر والصلة، باب تراحم المؤمنين وتعاطفهم، برقم ١٩٩٩.

<<  <   >  >>