تخريجه: ١ - رواه البيهقي "بلفظه" كتاب الطهارة، باب تأكيد السواك عند القيام إلى الصلاة (٣٨/ ١) رواه عن الحاكم. وقال: هذا الحديث أحد ما يخاف أن يكون من تدليسات محمد بن إسحاق بن يسار، وأنه لم يسمعه من الزهري. ٢ - ورواه ابن خزيمة في صحيحه "بلفظه" كتاب الطهارة- ١٠٥ باب: فضل الصلاة التي يستاك لها، إن صح الخبر (١/ ٧١، ح ١٣٧). وقال: أنا استثنيت صحة هذا الخبر لأني خائف أن يكون محمد بن إسحاق لم يسمع من محمد بن مسلم وإنما دلسه عليه. ٣ - ورواه الِإمام أحمد "بنحوه" (٦/ ٢٧٢). ٤ - ورواه البزار في مسنده "بنحوه" كتاب الصلاة، باب: فضل الصلاة بسواك (١/ ٢٤٤) ح ٥٠٢). رووه من طريق يعقوب بن إبراهيم بن سعد. حدثنا أبي، عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة به مرفوعاً. - ورواه البزار "بنحوه" كتاب الصلاة، باب: فضل الصلاة بسواك (١/ ٢٤٤، ٢٤٥، ح ٥٠٢). وقال: لا نعلم رواه إلا معاوية. ٥ - ورواه ابن الجوزي في العلل المتناهية "بنحوه" كتاب الطهارة، حديث في السواك (١/ ٣٣٦، ٣٣٧). وقال: هذا حديث لا يصح ومعاوية بن يحيى ضعيف قاله الدارقطني. ٦ - ورواه ابن عدي في الكامل "بلفظ مقارب" (ل/٨٧٥). ٧ - ورواه ابن حبان في المجروحين "بلفظ مقارب" (٣/ ٥). ٨ - ونسبه ابن الملقن في كتابه البدر المنير للدارقطني في علله. وأبو نعيم، =