أخرجه أحمد في المسند (٤/ ٣٦٨). وفي الفضائل (٢/ ٥٨٦رقم ٩٩٢). والطبراني في الكبير (٥/ ٢٢١ رقم ٥٠٦٩ و ٥٠٧٠). كلاهما من طريق عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطية، به. وأخرجه الطبراني في الموضع نفسه (برقم ٥٠٧١)، من طريق فضيل بن مرزوق، عن عطية، به مختصراً. * الطريق الخامسة: يرويها أبو الضحى، عن زيد، به مختصراً. أخرجه الطبراني في الكبير (٥/ ١٩١رقم ٤٩٨٣). وابن أبي عاصم في السنة (٢/ ٦٠٦ - ٦٠٧رقم١٣٧١). * الطريق السادسة: يرويها أبو إسحاق السبيعي، عن زيد، به مختصراً. أخرجه الطبراني في الكبير (٥/ ٢١٧رقم ٥٠٥٩). * الطريق السابعة: يرويها أبو عبد الله الشيباني، قال: كنت جالساً في مجلس بني الأرقم، فأقبل رجل من مراد، يسير على دابته، حتى وقف على المجلس، فسلم، فقال: أفي القوم زيد؟ قالوا: نعم، هذا زيد، فقال: أنشدك بالله الذي لا اله إلا هو يا زيد، أسمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول لعلي: "من كنت مولاه، فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه" قال: نعم، فانصرف عنه الرجل. أخرجه الطبراني في الكبير (٥/ ٢١٩ - ٢٢٠ رقم ٥٠٦٥) من طريق يحيى بن سلمة بن كهيل، عن أبيه، عن أبي عبد الله هذا. * الطريق الثامنة: يرويها ثوير بن أبي فاختة، عن زيد، قال: خطبنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يوم الغدير، فقال: (ألست أولى ... " الحديث بنحوه. =