قال ابن حجر في التقريب: متروك (١/ ٧٩). وقال الذهبي في الكاشف: ضعيف (١/ ١٣٤) وقال في ديوان الضعفاء: ضعفوه كلهم (ص ٢٤/ ت ٤٧١). وقال الخزرجي في الخلاصة: قال أبو حاتم: لا يكتب حديثه (ص ٣٨). فعلى هذا فهو متروك، لكنَّ له متابعاً عند أبي داود الطيالسي والبيهقي وهو عمرو بن قيس الملائي. وهو ثقة متقن كما في التقريب (٢/ ٧٧). إلا أن في إسنادهم عاصم بن عبيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب العدوي المدني. قال ابن حجر في التقريب: ضعيف (١/ ٣٨٤). وقال الذهبي في الكاشف: ضعفه ابن معين وقال البخاري وغيره: منكر الحديث (٢/ ٥٠). وقال الحزرجي في الخلاصة: ضعيف (ص ١٨٢). فعلى هذا يتبين أن الحديث ضعيف. ولكن طريق الحاكم ومن وافقه لا يتقوى لأنه شديد الضعف -والله تعالى أعلم-.