والتَنْعيم -بالفتح، ثم السكون، وكسر العين المهملة، وياء ساكنة، وميم-: موضع بمكة في الحلِّ، وهو بين مكة وسَرِف./ معجم البلدان (٢/ ٤٩). (٢) في (أ): (الأكيمة)، وما أثبته من المستدرك وتلخيصه. والأكَمَة: هي الرابية./ انظر النهاية (١/ ٥٩). ٧٤٨ - المستدرك (٣/ ٤٧٧): أخبرني عبد الله بن إسحاق بن إبراهيم الخزاعي بمكة، ثنا أبو يحيى بن أبي (مسرة)، ثنا أحمد بن محمد بن الوليد الأزرق، ثنا داود بن عبد الرحمن العطار، حدثني عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن يوسف بن ماهك، عن حفصة بنت عبد الرحمن بن أبي بكر، عن أبيها أن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- قال له، فذكره بلفظه سواء. تخريجه: الحديث أخرجه الإمام أحمد في المسند (١/ ١٩٨). والدارمي في السنن (١/ ٣٨١ رقم ١٨٧٠) في مناسك الحج، باب الميقات في العمرة. وأبو داود في السنن (٢/ ٥٠٧رقم ١٩٩٥) في المناسك، باب المُهلَّة بالعمرة تحيض فيدركها الحج فتنقض عمرتها ... والبيهقي في السنن (٤/ ٣٥٧ - ٣٥٨) في الحج، باب من أحرم بها من التنعيم. =