للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وفي الروايتين الأخريتين القائل هو الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
وأخرجه البخاري أيضاً (١٠/ ٤١٧ رقم ٥٩٨٧) في الأدب، باب من وصل وصله الله، ثم ساق الحديث من طريق معاوية، به نحوه.
وأخرجه أيضاً (١٣/ ٤٦٥ - ٤٦٦ رقم ٧٥٠٢) في التوحيد، باب قول الله تعالى:
{يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ (١٥)} [الفتح: ١٥] (الآية ١٥ من سورة الفتح).
ثم ذكر الحديث بنحو الرواية الأولى عنده.
وأخرجه مسلم (٤/ ١٩٨٠ - ١٩٨١ رقم ١٦) في البر والصلة، باب صلة الرحم، من طريق حاتم بن إسماعيل، عن معاوية به نحوه.
وأخرجه ابن وهب في جامعه (ص ٢٢): أخبرني سليمان بن بلال، عن معاوية بن أبي مزرد، به نحوه، وفيه قال أبوهريرة: فاقرؤا -إن شئتم- ... ) الحديث. وأخرجه الإمام أحمد في المسند (٢/ ٣٣٠) من طريق أبي بكر الحنفي، عن معاوية به نحوه.
والنسائي في التفسير من الكبرى -كما في تحفة الأشراف (١٠/ ٧٦ - ٧٧ رقم ٣٣٨٢) -، من ثلاث طرق، عن معاوية، به.
دراسة الإسناد:
الحديث أخرجه الحاكم والشيخان، ثلاثتهم من طريق معاوية بن أبي مزرد.
وبيان حال رجال إسناد الحاكم إلى معاوية هذا كالتالي:
عبد الكبير بن عبد المجيد بن عبيد الله، أبو بكر الحنفي، البصري ثقة روى له الجماعة، وتقدمت ترجمته في الحديث (٥٣١).
وقد حصل تصحيف في اسم أبي بكر الحنفي هذا في المستدرك.
أما المطبوع فاسمه فيه هكذا: (أبو بكر بن عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي). =

<<  <  ج: ص:  >  >>