(٢) في (أ): (ما صحبته أو صحبتهما): وما أثبته من المستدرك وتلخيصه. (٣) في (أ) و (ب): (مسلم بن شرحبيل بن سعد)، والصواب حذف قوله: (مسلم بن) كما في المستدرك وتلخيصه. (٤) من هذا الموضع حصل اختلاف في نسخة (أ) في الترتيب، وفي التعقيب على بعض الأحاديث. أما التعقب، فإن المثبت في هذا الحديث إنما هو من نسخة (ب)، ويؤيده ما في التلخيص، ولفظه: "شرحبيل واه". وأما في (أ) فقال: "قال: صحيح على شرط البخاري ومسلم. قلت: أخرجه البخاري سوى قوله: لتعقل عنه"، وهذا التعقب إنما هو على الحديث الآتي برقم (٩٧٧) في كتاب الأدب، نقله الناسخ لنسخة (أ) هنا، والذي هنا نقله إلى الحديث رقم (١٠٦٥) في كتاب الحدود ونقل تعقب الحديث (١٠٦٥) الذي في الحدود إلى الحديث رقم (٩٧٧)، وسيأتي مزيد من التوضيح عند على حديث من الأحاديث المشار إليها. وأما الترتيب، فإن حديث ابن عباس هذا هو آخر حديث من الأحاديث المتعقبة في كتاب البر والصلة -كما في نسخة (ب)، والتلخيص، ويليه كتاب اللباس، وهذا الترتيب موافق لترتيب المستدرك. =