(٢) ليست في (أ)، (ب) وما أثبته من المستدرك وتلخيصه. ١٢١ - المستدرك (١/ ٤٩٦): أخبرنا أبو بكر بن إسحاق، أنبأنا أبو المثنى، وأبو مسلم، قالا: ثنا مسدد: ثنا بشر بن المفضل، ثنا عمارة بن غزية، عن صالح -مولى التوأمة- قال: سمعت أبا هريرة يقول: قال أبو القاسم -صلى الله عليه وسلم-: " أيما قوم جلسوا، فأطال الجلوس، ثم تفرقوا قبل أن يذكروا الله، -أو- يصلوا على نبيه -صلى الله عليه وسلم- إلا كانت عليهم من الله ترة، إن شاء الله عذبهم، وإن شاء غفر لهم". تخريجه: ١ - رواه أحمد "بنحوه" (٢/ ٤٤٦، ٤٥٣، ٤٨١، ٤٨١، ٤٩٥). ٢ - ورواه الترمذي "بنحوه" كتاب الدعوات- ٨ باب: في القوم يجلسون ولا يذكرون الله (٥/ ٤٦١)، (ح ٣٣٨٠). وقال: هذا حديث حسن صحيح. وقد روي من غير وجه عن أبي هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم-. ٣ - ورواه ابن السني في عمل اليوم والليلة "بنحوه" (ح ٤٥١). ٤ - ورواه أبو نعيم في الحلية "بنحوه" (٨/ ١٣٠). رووه من طريق سفيان الثوري عن صالح مولى التوأمة، عن أبي هريرة -رضي الله عنه-. به مرفوعاً. - ورواه أحمد (٢/ ٤٦٣). =