١ - رواه أبو داود الطيالسي "بنحوه" منحة المعبود. كتاب الِإيمان، باب ما جاء في صفة المؤمن (٢٩/ ١)، (ح ٤٩). ٢ - رواه أحمد "بنحوه (٢/ ٥٢٠). ٣ - ورواه أبو نعيم في الحلية "بنحوه" (٤/ ١٥٤). ٤ - ورواه البزار "بنحوه" كشف الأستار. كتاب الِإيمان، باب الحب في الله (١/ ٥٠، ح٦٣). رووه من طريق أبي بلج، عن عمرو بن ميمون، عن أبي هريرة مرفوعاً. وهو طريق الحاكم. وأورده الهيثمي في المجمع (١/ ٩٠) ونسبه لأحمد، والبزار وقال: ورجاله ثقات. وكذا أورده السيوطي في الصغير ورمز له بالصحة (٢/ ٦٠٩). وقال المناوي في الفيض بعد أن ذكر كلام الحاكم وتعقب الذهبي عليه: قال الحافظ العراقي في أماليه: حديث أحمد صحيح وهو من غير طريق الحاكم (٦/ ١٥١). قلت: بحثت عنه في مسند أحمد فلم أجده إلا من هذا الطريق، كما أن أحمد شاكر عند تعليقه على المسند لم يذكر أن أحمد رواه من طريق آخر (١٥/ ١١٧)، (ح ٧٩٥٤). وقال أحمد شاكر عن هذا الطريق: إسناده صحيح. لكن قال الألباني في صحيح الجامع: إسناده حسن (٥/ ٣٠٠، ح ٦١٦٥). دراسة الِإسناد: هذا الحديث في سنده عند الحاكم وغيره. أبو بَلْج -بفتح أوله وسكون اللام- الفزاري الواسطي. ويقال: الكوفي الكبير واسمه يحيى بن سليم بن بلج. ويقال: ابن أبي سليم. قال ابن معين، وابن سعد، والنسائي، والدارقطني: ثقة. وقال البخاري: فيه نظر. وقال أبو حاتم: صالح الحديث،=