(٢) أي نساءنا. (٣) أي السلاح. (٤) أبو الهيثم بن التيهان: مالك بن عتيك الأنصاري الأوسي: أحد النقباء. آخى النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبين عثمان بن مظعون وشهد المشاهد كلها وهو القائل في رثاء رسول الله صلى الله عليه وسلم " لقد جدعت آذاننا وأنوفنا غداة فجعلنا بالنبي محمد " توفي فى خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه في المدينة سنة عشرين. انظر الاستيعاب (٤/٢٠٠) والإصابة (٤/٢١٢) والمعارف لابن قتيبة (ص٢٧٠) تحقيق ثروت عكاشة والأعلام للزركلي (٥/٢٥٨) . (٥) السيرة لابن هشام: (٢/٨٤ – ٨٥) والحديث في المسند (ج٢/٢٧٤) طبعة الساعاتي مع الفتح الرباني. (٦) السيرة لابن هشام: (٢/٨٤ – ٨٥) والحديث في المسند (ج٢/٢٧٤) طبعة الساعاتي مع الفتح الرباني. (٧) أسعد بن زرارة. أبو أمامه الأنصاري الخزرجي النجاري، شهد العقبتين وكان نقيباً على قبيلته. ذكر الواقدي أنه مات على رأس تسعة أشهر من الهجرة. وقال البغوي: بلغني أنه أول من مات من الصحابة بعد الهجرة وأنه أول ميت صلى عليه النبى صلى الله عليه وسلم. قال ابن حجر: وقد اتفق أهل المغازي والتواريخ أنه مات في حياة النبي صلى الله عليه وسلم قبل بدر. الإصابة (١/٣٤) .